وقد تضاعف عدد الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري بأكثر من مرتين خلال السنوات العشر الأخيرة وبشكل أساسي منذ الحرب العالمية الثانية. يفرّ الناس من بلادهم لأسباب عديدة، بما فيها الحرب والاضطهاد والنزاع والكوارث الطبيعية والعوز والقمع.
في تلك الظروف، تتعرض صحة الناس وسلامتهم للخطر كما يمكن أن تتعرض حياة الأشخاص الأكثر حاجة للخطر. إنّ غالبيّة الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري هم من النازحين، ما يعني أنهم لم يعبروا الحدود وبقيوا داخل بلدانهم.
في هذا السياق، تعمل فرق منظمة أطباء بلا حدود جنباً إلى جنب مع الأشخاص المتنقلين في نقاط وصولهم أو على طول مسارات الهروب الخطرة التي يسلكونها، داخل وخارج بلدانهم.
تحت المجهر

ينبغي توفير الرعاية الطبية الطارئة والحماية للمهاجرين الوافدين إلى بنما

وفاة أكثر من 100 شخص خلال أسبوع في وسط البحر الأبيض المتوسط بينما تشيح أوروبا بنظرها عما يحصل

ضرورة إيجاد حلول عاجلة للاجئين في داداب مع اقتراب موعد إغلاق المخيمات

على الاتحاد الأوروبي زيادة التدقيق في أنشطة حرس الحدود في دول البلقان
توفير الدعم النفسي لضحايا العنف في المكسيك بمساعدة الحيوانات

أطباء بلا حدود تدين النقص الحاد في المأوى والدعم للمهاجرين المتروكين في أساماكا

حكايا النساء في البحر

تقديم طلب استئناف ضد الاحتجاز غير الشرعي لسفينة الإنقاذ التابعة لأطباء بلا حدود

أطباء بلا حدود تحذّر من الآثار الصحية الخطيرة لتخفيض الحصص الغذائية للاجئين الروهينغا

62 شخصًا على الأقل يلقون حتفهم في حادثة غرق قارب قبالة كروتوني

"بلدة كرينك اليوم أطلالٌ محترقة بعد الهجوم الذي وقع العام الماضي"

أربعة أمور عليك معرفتها حول الاستجابة للزلازل في سوريا وتركيا

ينبغي على المانحين الاستجابة في ظل تدهور الوضع في داغاهالي

قلق بشأن رفاه المهاجرين في ليثوانيا ولاتفيا بالتزامن مع إغلاق المشاريع
