
ليبيا
يمر تقريبا جميع الأشخاص الذين يحاولون عبور البحر الأبيض المتوسط من ليبيا. فبين يناير/كانون الثاني ومنتصف أغسطس/آب 2021، اعترض خفر السواحل الليبي الممول من قبل الاتحاد الأوروبي أكثر من 22,000 شخص في البحر وأعادتهم إلى ليبيا. وأدى ذلك إلى ارتفاع عدد الأشخاص المحتجزين قسريًا في مراكز الاحتجاز والذين يعيشون غالبا في ظروف يسودها العنف وغير إنسانية.
تقدم أطباء بلا حدود الرعاية الطبية الطعام ومجموعات النظافة العامة للأشخاص المحتجزين في مراكز الاحتجاز في شمال غرب البلاد.
ويتعرض المهاجرون واللاجئون الذي يعيشون خارج مراكز الاحتجاز لمخاطر تهدد حياتهم كالاختطاف من قبل شبكات التهريب في السجون السرية. تقدم فرقنا الرعاية الصحية لمجتمعات المهاجرين الذين يعيشون خارج مراكز الاحتجاز وأولئك الذين هربوا منها في طرابلس وبني وليد.
كما تدعم أطباء بلا حدود وزارة الصحة في عملية الاستجابة للسل، فنقدم الدعم التقني في مصراتة وطرابلس، ونقدم خدمات التشخيص والعلاج للمرضى في مرفقين صحيين. وتقدم فرقنا كذلك رعاية ما قبل وما بعد الولادة لنساء معظمهن ليبيات في بني وليد.
تحت المجهر
أنشطتنا في ليبيا في عام 2021
أرقام ومعلومات من التقرير الدولي للأنشطة لعام 2021.
210
21
9.4
9.4
2011
2011


39,800
39,8
5,470
5,47
280
28

قادة الاتحاد الأوروبي يواصلون الدفع بسياسات قاتلة للمهاجرين

حكايا النساء في البحر

أطباء بلا حدود تدعو إلى إجلاء المهاجرين الأكثر حاجة من ليبيا إلى بلدان آمنة

الاتفاق الليبي-الإيطالي: خمسة أعوام من العنف والإساءة في ليبيا ووسط البحر الأبيض المتوسط بتمويل من الاتحاد الأوروبي

ضرب واحتجاز آلاف الأشخاص بعد أيام من الاعتقالات الجماعية في طرابلس

أطباء بلا حدود تستأنف خدمات الرعاية الطبية في مراكز الاحتجاز في طرابلس

العنف المتكرر ضد اللاجئين والمهاجرين في مراكز الاحتجاز في طرابلس يجبر أطباء بلا حدود على تعليق أنشطتها

مقتل شخص وإصابة اثنين خلال إطلاق نار في مركز احتجاز في طرابلس

موت جماعي في البحر المتوسط نتيجة لسياسات الدول الأوروبية

ليبيا - "أُطلق النار عليهم وقتلوا أثناء فرارهم من الاعتقال التعسفي"

النزاع وكوفيد-19 يخلقان أزمة ضمن أزمة أخرى في ليبيا
