وقد تضاعف عدد الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري بأكثر من مرتين خلال السنوات العشر الأخيرة وبشكل أساسي منذ الحرب العالمية الثانية. يفرّ الناس من بلادهم لأسباب عديدة، بما فيها الحرب والاضطهاد والنزاع والكوارث الطبيعية والعوز والقمع.
في تلك الظروف، تتعرض صحة الناس وسلامتهم للخطر كما يمكن أن تتعرض حياة الأشخاص الأكثر حاجة للخطر. إنّ غالبيّة الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري هم من النازحين، ما يعني أنهم لم يعبروا الحدود وبقيوا داخل بلدانهم.
في هذا السياق، تعمل فرق منظمة أطباء بلا حدود جنباً إلى جنب مع الأشخاص المتنقلين في نقاط وصولهم أو على طول مسارات الهروب الخطرة التي يسلكونها، داخل وخارج بلدانهم.
تحت المجهر

ينبغي توفير الرعاية الطبية الطارئة والحماية للمهاجرين الوافدين إلى بنما

وفاة أكثر من 100 شخص خلال أسبوع في وسط البحر الأبيض المتوسط بينما تشيح أوروبا بنظرها عما يحصل

ضرورة إيجاد حلول عاجلة للاجئين في داداب مع اقتراب موعد إغلاق المخيمات

تقديم الرعاية الطبية في جميع أنحاء إثيوبيا

فيضانات كارثية تؤدي إلى موجات نزوح جماعي وتفاقم الأزمة الإنسانية

اللاجئون الممنوعون بشكل متكرّر من عبور حدود ليتوانيا ولاتفيا يواجهون معاناة وصعوبات

على مجلس الأمن ضمان وصول الإمدادات الإنسانية إلى شمال غرب سوريا لمدة 12 شهرًا على الأقل

المراكز المغلقة على الجزر اليونانية تفاقم الصدمات النفسية للاجئين

فيضانات نجامينا تعمق الأزمة الإنسانية وتثير المخاوف إزاء تفشّي الأمراض

مكافحة الكوليرا في ظل النزوح ومخلفات الحرب

مشاكل طبية خطيرة جراء الاحتجاز غير القانوني للمهاجرين في لاتفيا

شمال كيفو: آلاف الأشخاص الفارين من العنف بحاجة ماسة إلى المساعدة

جيو بارنتس: إنزال 572 ناجيًا إلى بر الأمان بعد تأخيرات غير مبررة في ميناء كاتانيا

جيل ضائع يلازمه خوف دائم في مخيم الهول في سوريا
