
اللاجئون والنازحون
تضاعف عدد الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري خلال السنوات العشر الأخيرة. يفرّ الناس من بلادهم لأسباب عديدة، بما فيها الحرب والاضطهاد والنزاع والكوارث الطبيعية والعوز والقمع.
في تلك الظروف، تتعرض صحة الناس وسلامتهم للخطر كما يمكن أن تتعرض حياة الأشخاص الأكثر حاجة للخطر. إنّ غالبيّة الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري هم من النازحين، ما يعني أنهم لم يعبروا الحدود وبقيوا داخل بلدانهم.
في هذا السياق، تعمل فرق منظمة أطباء بلا حدود جنباً إلى جنب مع الأشخاص المتنقلين في نقاط وصولهم أو على طول مسارات الهروب الخطرة التي يسلكونها، داخل وخارج بلدانهم.
تحت المجهر

قيود الولايات المتحدة على طلب اللجوء تعمق الأزمة على الحدود المكسيكية

تقرير "اليأس غير محدد المدة"

المهاجرون واللاجئون الذين أعيدوا إلى ليبيا محتجزون في مراكز شديدة الاكتظاظ

طالبو لجوء عالقون في ظروف مروعة في إقليم غامبيلا

مقتل شخص وإصابة اثنين خلال إطلاق نار في مركز احتجاز في طرابلس

تشتُّت الأوصال نتيجة العنف في تيغراي

الاحتياجات الصحية تزداد في مأرب التي كانت تُعد في السابق ملاذاً آمناً

إثيوبيا: "إذا تعسّر على المصابين بأمراض خطيرة الوصول إلى المستشفى، فيمكن بسهولة تخيّل العواقب التي تترتب عن ذلك"

نقل اللاجئين الروهينغا وتقليص الخدمات التي تلبي احتياجاتهم يدفعانهم إلى شفير الانهيار

وصول اللاجئين الإثيوبيين إلى مخيمات تفتقر إلى الخدمات ولا تلبي احتياجاتهم الأساسية

منظّمة أطباء بلا حدود تقدم في السودان الرعاية الطبية والمساعدة للفارّين من العنف في إثيوبيا

أطبّاء بلا حدود تُحذر من عواقب إنسانية وخيمة في حال إغلاق مخيم ليلان للنازحين

موت جماعي في البحر المتوسط نتيجة لسياسات الدول الأوروبية

النازحون في شمال غرب سوريا يخاطرون بحياتهم للبقاء على قيد الحياة
