وقد تضاعف عدد الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري بأكثر من مرتين خلال السنوات العشر الأخيرة وبشكل أساسي منذ الحرب العالمية الثانية. يفرّ الناس من بلادهم لأسباب عديدة، بما فيها الحرب والاضطهاد والنزاع والكوارث الطبيعية والعوز والقمع.
في تلك الظروف، تتعرض صحة الناس وسلامتهم للخطر كما يمكن أن تتعرض حياة الأشخاص الأكثر حاجة للخطر. إنّ غالبيّة الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري هم من النازحين، ما يعني أنهم لم يعبروا الحدود وبقيوا داخل بلدانهم.
في هذا السياق، تعمل فرق منظمة أطباء بلا حدود جنباً إلى جنب مع الأشخاص المتنقلين في نقاط وصولهم أو على طول مسارات الهروب الخطرة التي يسلكونها، داخل وخارج بلدانهم.
تحت المجهر

ينبغي توفير الرعاية الطبية الطارئة والحماية للمهاجرين الوافدين إلى بنما

وفاة أكثر من 100 شخص خلال أسبوع في وسط البحر الأبيض المتوسط بينما تشيح أوروبا بنظرها عما يحصل

ضرورة إيجاد حلول عاجلة للاجئين في داداب مع اقتراب موعد إغلاق المخيمات

الحاجة إلى اتخاذ إجراءات عاجلة للتخفيف من العواقب المميتة لتغير المناخ

أكثر من 500 ناجٍ على متن سفينة جيو بارينتس بحاجة ماسة لنقلهم إلى بر الأمان

النزاع في أعالي النيل الكبرى يعيق تقديم المساعدة إلى الأشخاص المنهكين جراء الفيضانات

احتمال كبير لتفشي الأمراض وسط ظروف معيشية سيئة للاجئين الوافدين حديثًا إلى داداب

العثور على أشخاص مكبلي الأيدي ومصابين في جزيرة ليسبوس اليونانية

مالطا تصدر تعليمات إلى سفينة إنقاذ بنقل 23 شخصًا إلى مصر بدلاً من أقرب الموانئ الأوروبية إليها

العنف ونقص الإمدادات الشديد يخلفان احتياجات ملحة بين أهالي بوركينا فاسو

انتشار الكوليرا في سوريا يعرض حياة الناس للخطر

حلقة مقلقة من الجفاف وسوء التغذية وانتشار الأمراض في بيدوا

الخوف يبقى سيد الموقف في كابو ديلغادو بعد خمس سنوات من النزاع

الولايات المتحدة الأمريكية تبقى وجهةً للمهاجرين رغم المخاطر والسياسات القمعية
