
الحروب والنزاعات
يدمر النزاع المسلح حياة الناس الذين يجدون أنفسهم مستهدفين ومعرّضين لسوء المعاملة ومضطرين لمواجهة المشقة والفقر عدا عن الهروب أو العيش تحت الحصار ومواجهة الهجمات العشوائية أو حتى المستهدفة. بالإضافة إلى ذلك، غالبًا ما يعاني الناس من الفقر بدون إمكانية الحصول على الاحتياجات الأساسية الكافية على غرار الطعام والخدمات الصحية. وعلى الرغم من أن الدعم الطبي والإنساني الشامل يعتبر أمراً حيوياً، إلا أن الخدمات الصحية غالباً ما تكون نادرة.
وعلى الرغم من كل هذا، لا تنحاز منظمة أطباء بلا حدود إلى أي جانب في مناطق النزاع. نحن نقدم الرعاية الطبية على أساس الاحتياجات فقط، ونعمل بجد للوصول إلى أولئك الذين يحتاجون إلى المساعدة بغضّ النظر عن الطرف الذي ينتمون إليه.

حتى بعد انتهاء القتال، تستمر النزاعات في قتل الناس
تأثير النزاعات على الصحة العامة
حتى بعد انتهاء القتال، تستمر النزاعات في قتل الناس.
تخلّف النزاعات المسلّحة جروحًا ونزوحًا، وتودي بحياة الكثير من الناس، لكنّ أثرها لا يحدّه وقف إطلاق النار أو تغيّر خطوط الجبهات. شاهدوا هذا الفيديو لتتعرّفوا على الأثر المدمّر الذي تحمله النزاعات على القطاع الصحية والأنشطة الطبية وجهود التصدي للأمراض الوبائية.

أصوات من الميدان
لا يزال بإمكانك رؤية الكثير من الغضب والألم في عيون الناس أينما ذهبت.عبد الرحمن ذنون خليل، مساعد منسق مشروع أطباء بلا حدود في غرب الموصل، العراق
تحت المجهر

غزة: بعض الجروح لا تلتئم أبدًا

تقديم الرعاية الصحية بمساعدة الطواقم الطبية المحلية في هوستوميل

الهجمات العنيفة تحول دون حصول عشرات آلاف الأشخاص على الرعاية الصحية في غرب دارفور

أشخاص يحتمون في محطة مترو خاركيف بين اليأس والصمود: شهادة حية من طبيب يعمل مع أطباء بلا حدود

أطباء بلا حدود تدين بشدة أعمال العنف الأخيرة التي أودت بحياة أحد الموظفين

البحث عن الدور الأكثر نفعًا: استجابة أطباء بلا حدود في أوكرانيا والبلدان المجاورة

تكييف الرعاية الصحية الملحة في موسيمبوا دا برايا مع عودة الناس إلى ديارهم أو فرارهم منها

تعرض منطقة قريبة من المستشفيات والمنازل للقصف في ميكولايف
