
الحروب والنزاعات
يدمر النزاع المسلح حياة الناس الذين يجدون أنفسهم في خطر ومضطرين لمواجهة المشقة والفقر عدا عن الهروب أو العيش تحت الحصار ومواجهة الهجمات العشوائية. غالباً ما تتم إعاقة الحصول على الاحتياجات الأساسية، مثل الغذاء والرعاية الطبية خلال فترات النزاع المسلح، وعلى الرغم من أن الدعم الطبي والإنساني الشامل يعتبر أمراً حيوياً، إلا أن الخدمات الصحية غالباً ما تكون نادرة. وعلى الرغم من كل هذا، لا تنحاز منظمة أطباء بلا حدود إلى أي جانب في مناطق النزاع. نحن نقدم الرعاية الطبية على أساس الاحتياجات فقط، ونعمل بجد للوصول إلى أولئك الذين يحتاجون إلى المساعدة.

أصوات من الميدان
يقول لنا الناس أنهم يخافون من الشمس، ذلك أن الطائرات تقصف عندما تكون السماء صافية. وتقول تنبؤات الطقس أن الجو خلال الأيام القليلة القادمة سيكون مشمساً...أحد مديري الأنشطة اللوجستية في أطباء بلا حدود

حتى بعد انتهاء القتال، تستمر النزاعات في قتل الناس
تأثير النزاعات على الصحة العامة
حتى بعد انتهاء القتال، تستمر النزاعات في قتل الناس.
تخلّف النزاعات المسلّحة جروحاً ونزوحاً، وتودي بحياة الكثير من الناس، لكنّ أثرها لا يحدّه وقف إطلاق النار أو تغيّر خطوط الجبهات. شاهدوا هذا الفيديو لتتعرّفوا على الأثر المدمّر الذي تحمله النزاعات على القطاع الصحية والأنشطة الطبية وجهود التصدي للأمراض الوبائية.

الوقع النفسي للانتقال من علاج الأمراض إلى تدفق الجرحى والقتلى

كابوس متكرّر: مدنيون في صفوف القتلى والجرحى نتيجة القتال العشوائي في الحديدة

تلقي عشرات المصابين العلاج جراء غارة جوية في إدلب

قصص مرضى من أفغانستان "موجعة بقدر إصاباتهم"

"عندما أفكر في العودة إلى الديار، أذكر نفسي بأن كلبًا على قيد الحياة أفضل من أسد نافقٍ"

"كان الأمر كما لو أننا نعيش نهاية العالم" خلال هجوم في شمال موزمبيق

الحياة في إدلب: الانتظار الطويل ورعب الحرب في سجن مفتوح

القتال العنيف شرق البلاد يُجبر مرة أخرى آلاف الأشخاص على الفرار
