وقد تضاعف عدد الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري بأكثر من مرتين خلال السنوات العشر الأخيرة وبشكل أساسي منذ الحرب العالمية الثانية. يفرّ الناس من بلادهم لأسباب عديدة، بما فيها الحرب والاضطهاد والنزاع والكوارث الطبيعية والعوز والقمع.
في تلك الظروف، تتعرض صحة الناس وسلامتهم للخطر كما يمكن أن تتعرض حياة الأشخاص الأكثر حاجة للخطر. إنّ غالبيّة الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري هم من النازحين، ما يعني أنهم لم يعبروا الحدود وبقيوا داخل بلدانهم.
في هذا السياق، تعمل فرق منظمة أطباء بلا حدود جنباً إلى جنب مع الأشخاص المتنقلين في نقاط وصولهم أو على طول مسارات الهروب الخطرة التي يسلكونها، داخل وخارج بلدانهم.
تحت المجهر

ينبغي توفير الرعاية الطبية الطارئة والحماية للمهاجرين الوافدين إلى بنما

وفاة أكثر من 100 شخص خلال أسبوع في وسط البحر الأبيض المتوسط بينما تشيح أوروبا بنظرها عما يحصل

ضرورة إيجاد حلول عاجلة للاجئين في داداب مع اقتراب موعد إغلاق المخيمات

من بينهم 730 طفلا تحت سن الخامسة، 6700 شخص من الروهينغا لقوا حتفهم خلال الهجمات في ميانمار

تواصل القتال العنيف والحصار يمنعان اليمينين من الحصول على الرعاية الطبيّة

الظروف الصعبة لعائلات اللاجئين والمهاجرين المُحتجزين في الجزر اليونانية تُنذر بوقوع أزمة إنسانيّة

سياسات الهجرة الأوروبيّة وراء مأساة اللاجئين والمهاجرين المُحتجزين في ليبيا

آخر مستجدات الأزمة الإنسانيّة - نوفمبر/تشرين الثاني 2017

توفير علاج فيروس نقص المناعة البشريّة في مناطق النزاع

أطباء بلا حدود تفتتح مركزا للقاصرين غير المصحوبين بذويهم في بلديّة بانتين في شمال باريس

أطباء بلا حدود تطلب من سلطات بابوا غينيا الجديدة منح فريقها إذن الوصول إلى طالبي اللجوء واللاجئين في المراكز الانتقالية في جزيرة مانوس

مع بداية فصل الشتاء، وضعيّة معقدة وحرجة للاجئين في شوارع باريس

مقال رأي – كل ما يطمح إليه اللاجئون الروهينغيا في الوقت الحالي هو البقاء على قيد الحياة

مستجدات بشأن الوضع والاحتياجات الانسانية بعد هجوم الرقة
