وقد تضاعف عدد الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري بأكثر من مرتين خلال السنوات العشر الأخيرة وبشكل أساسي منذ الحرب العالمية الثانية. يفرّ الناس من بلادهم لأسباب عديدة، بما فيها الحرب والاضطهاد والنزاع والكوارث الطبيعية والعوز والقمع.
في تلك الظروف، تتعرض صحة الناس وسلامتهم للخطر كما يمكن أن تتعرض حياة الأشخاص الأكثر حاجة للخطر. إنّ غالبيّة الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري هم من النازحين، ما يعني أنهم لم يعبروا الحدود وبقيوا داخل بلدانهم.
في هذا السياق، تعمل فرق منظمة أطباء بلا حدود جنباً إلى جنب مع الأشخاص المتنقلين في نقاط وصولهم أو على طول مسارات الهروب الخطرة التي يسلكونها، داخل وخارج بلدانهم.
تحت المجهر

ينبغي توفير الرعاية الطبية الطارئة والحماية للمهاجرين الوافدين إلى بنما

وفاة أكثر من 100 شخص خلال أسبوع في وسط البحر الأبيض المتوسط بينما تشيح أوروبا بنظرها عما يحصل

ضرورة إيجاد حلول عاجلة للاجئين في داداب مع اقتراب موعد إغلاق المخيمات

ارتفاع متواصل لعدد القتلى والاصابات الجماعيّة في الغوطة الشرقية

أزمة اللاجئين الروهينغا مستمرة ولم تنتهِ بعد

الخيارات الصعبة التي تواجه النازحين في أبوروك

الوضع في شمال غرب البلاد يتجه بسرعة من السيء جداً نحو الأسوأ

مُعاناة إنسانيّة كبيرة للسكان وللمدنيين من جراء الغارات الجويّة والمعارك في إدلب

عشرات الآلاف يُكافحون من أجل البقاء على قيد الحياة في برد الشتاء

آخر مستجدات الأزمة الإنسانيّة - يناير/كانون الثاني 2018

توفير مكان آمن للولادة للاجئات السُوريات في العراق

"أشعر بالخجل لكوني أعتمد على غيري في معيشتي، لكننا لا نستطيع العودة إلى بيتنا"

بناء مستشفى يضم 50 سريرًا في مخيم اللاجئين الروهينغا في 3 أسابيع فقط

حسب تقارير لأطباء بلا حدود، المساعدات الإنسانية لا تستجيب إلى ارتفاع احتياجات الرعاية الصحية لسكان جنوب سوريا
