ويمكن تشبيه المستويات العالية من العنف في المنطقة التي تُعرف بالمثلث الشمالي لأمريكا الوسطى بالعنف المنتشر في مناطق الحرب حيث تعمل منظّمة أطبّاء بلا حدود منذ عقود.
ونتيجة العنف والتمييز المستمرَين على المسارات التي يسلكها -باتّجاه الشمال- مواطنو أمريكا الوسطى المرغمون على ترك منازلهم والمتأثرون مسبقًا بالإصابات البالغة، يزداد العبء المُلقى على عاتقهم ويشيع إيذاؤهم، ويشمل ذلك تعرّضهم للسرقة والاعتداء الجنسي والتعذيب على أيدي المهربين، ويواجهون كذلك إساءات يرتبكها الموظفون الحكوميون المسؤولون عن حماية الناس من الأذى. ويندر توفّر الخدمات الطبيّة الأساسيّة مثل الرعاية خلال فترة الحمل أو علاج أمراض الأطفال أو رعاية الأمراض المزمنة.
تُوفّر منظّمة أطبّاء بلا حدود الرعاية الطبيّة إلى أشدّ المحتاجين إليها بغضّ النظر عن جنسيتهم أو وضعهم القانوني الرسمي.

ارتفاع حالات العنف الجنسي في رحلات عبور دارين غاب في بنما

وقف العمل بـ"البند 42" لن يضع حدًا لأزمة المهاجرين

الولايات المتحدة الأمريكية تبقى وجهةً للمهاجرين رغم المخاطر والسياسات القمعية

الهايتيون الهاربون من النزاع المهلك يواجهون الصد والطرد على حدود الولايات المتحدة

يجب تقديم المزيد من المساعدة بشكل عاجل للأشخاص القادمين إلى المدن الواقعة على الحدود المكسيكية الشمالية

ينبغي توفير الرعاية الطبية الطارئة والحماية للمهاجرين الوافدين إلى بنما

"الوضع في دارين غاب لا يقل خطورة عما مضى"

الضرب والإقصاء والخطر يغلبون على قصص طالبي اللجوء على الحدود بين المكسيك والولايات المتحدة
