
سيراليون
كان توفُّر الرعاية الطبية محدوداً في الأساس قبل تفشي الوباء، ويقدر بأن نحو 10 بالمئة من عمال الصحة راحوا ضحية الفيروس الذي فتك بحياة 3,950 شخصاً في البلاد.
قبل تفشي الوباء، كانت مؤشرات الصحة في سيراليون من بين الأسوأ عالمياً، لا سيما فيما يتعلق بالوفيات بين الأمهات والأطفال.
وتدعم المنظمة في مقاطعة تونكوليلي جناح الأطفال وخدمات الأمومة والطفولة ومختبر نقل الدم في مستشفى ماغبوراكا، كما تساعد في نقطة طبية مخصصة لرعاية الأمهات والأطفال في المنطقة ذاتها من خلال تأمين الطواقم والإمدادات. أما في يوني شيفدوم (هينيستاس)، فتوفر طواقم أطباء بلا حدود خدمات الرعاية التوليدية الطارئة في مركز الصحة المجتمعية.