وقد تضاعف عدد الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري بأكثر من مرتين خلال السنوات العشر الأخيرة وبشكل أساسي منذ الحرب العالمية الثانية. يفرّ الناس من بلادهم لأسباب عديدة، بما فيها الحرب والاضطهاد والنزاع والكوارث الطبيعية والعوز والقمع.
في تلك الظروف، تتعرض صحة الناس وسلامتهم للخطر كما يمكن أن تتعرض حياة الأشخاص الأكثر حاجة للخطر. إنّ غالبيّة الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري هم من النازحين، ما يعني أنهم لم يعبروا الحدود وبقيوا داخل بلدانهم.
في هذا السياق، تعمل فرق منظمة أطباء بلا حدود جنباً إلى جنب مع الأشخاص المتنقلين في نقاط وصولهم أو على طول مسارات الهروب الخطرة التي يسلكونها، داخل وخارج بلدانهم.
تحت المجهر

ينبغي توفير الرعاية الطبية الطارئة والحماية للمهاجرين الوافدين إلى بنما

وفاة أكثر من 100 شخص خلال أسبوع في وسط البحر الأبيض المتوسط بينما تشيح أوروبا بنظرها عما يحصل

ضرورة إيجاد حلول عاجلة للاجئين في داداب مع اقتراب موعد إغلاق المخيمات

حياة يساورها العنف

"أريد لابني أن يعيش حياةً طبيعية"

الأشخاص الذين يواجهون أزمات النزوح بحاجة إلى المزيد من المساعدات الإنسانية

قيود الولايات المتحدة على طلب اللجوء تعمق الأزمة على الحدود المكسيكية

النازحون في العراق وحلم العودة البعيد

"الهجرة ليست جرماً وإنقاذ حياة الناس ليس جريمة"

رسالة مفتوحة إلى الأمم المتحدة حول وضع اللاجئين والمهاجرين العالقين في ليبيا

أكواريوس يضطر لإيقاف عملياته في البحر: أوروبا تحكم على الناس بالغرق

تقرير طبيّ يُظهر الأثر الكارثي لسياسة أستراليا بمعالجة طلبات اللاجئين خارج حدودها

تقرير "اليأس غير محدد المدة"

81 لاجئاً ومهاجراً يتعرّضون للإنزال القسري في مصراتة
