وقد تضاعف عدد الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري بأكثر من مرتين خلال السنوات العشر الأخيرة وبشكل أساسي منذ الحرب العالمية الثانية. يفرّ الناس من بلادهم لأسباب عديدة، بما فيها الحرب والاضطهاد والنزاع والكوارث الطبيعية والعوز والقمع.
في تلك الظروف، تتعرض صحة الناس وسلامتهم للخطر كما يمكن أن تتعرض حياة الأشخاص الأكثر حاجة للخطر. إنّ غالبيّة الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري هم من النازحين، ما يعني أنهم لم يعبروا الحدود وبقيوا داخل بلدانهم.
في هذا السياق، تعمل فرق منظمة أطباء بلا حدود جنباً إلى جنب مع الأشخاص المتنقلين في نقاط وصولهم أو على طول مسارات الهروب الخطرة التي يسلكونها، داخل وخارج بلدانهم.
تحت المجهر

ينبغي توفير الرعاية الطبية الطارئة والحماية للمهاجرين الوافدين إلى بنما

وفاة أكثر من 100 شخص خلال أسبوع في وسط البحر الأبيض المتوسط بينما تشيح أوروبا بنظرها عما يحصل

ضرورة إيجاد حلول عاجلة للاجئين في داداب مع اقتراب موعد إغلاق المخيمات

أوضاع اللاجئين والعائلات الليبية مقلقة مع ارتفاع حدة القتال في طرابلس

ضرورة إطلاق سراح اللاجئين المحتجزين وضمان سلامتهم في خضم المعارك القائمة في طرابلس

تصاعد العنف والاحتياجات الإنسانية والخوف في ديفا

أكثر من 30 ألف نازح يعيشون في ظروف متردية في ولاية بورنو

"تمكنا من جعل حالهم المريع في هذا المكان أفضل بقليل"

الموقوفون في مركز السبعة يعانون من معدلاتٍ مقلقة من سوء التغذية وظروف غير إنسانية

اليونان أضحت مكبّاً للناس الذين فشل الاتحاد الأوروبي في حمايتهم

إلى إيمانويل ماكرون: لماذا تنتهكون حقوق الإنسان تحت شعار حماية الحدود الأوروبية؟

نُزوح أكثر من 8,000 شخص بسبب تصاعد حدة التوتر على الحدود مع مالي

تقرير أطباء بلا حدود يستقصي معاناة المدنيين إزاء العنف الشديد ونقص الحماية

أطباء بلا حدود تطلق خدمة الصحة النفسية عن بعد لمرضى مازالوا بحاجة للرعاية
