قُتل المرضى في أسرَّتِهم وهوجِم العاملون الصحيون أثناء إنقاذهم للجرحى. فالمستشفى هو المكان الذي يلجأ إليه الأشخاص الأكثر حاجة والمرضى والجرحى في أوقات الحروب.
لذا، فإن الهجوم على المرافق الطبية والعاملين الصحيين، سواء كان الهجوم متعمدًا أم عشوائياً، يشكّل جزءاً من العنف المتفشي والأعمال الوحشية التي يتعرّض لها السكّان في خلال النزاعات المسلّحة.
إنّهم يحرمون الناس من الخدمات الصحية، وفي أغلب الأحيان، حين يكونون في أمسّ الحاجة إليها.

عمليات قصف مباشرة وغير مباشرة على المستشفيات في شرق حلب خلال الـ48 ساعة الماضية

76 جريحاً و21 قتيلاً على الأقل في مدينة تعز في اليوم الأول من الهدنة المعلنة مؤخراً

قصف المستشفيات في حلب الشرقيّة يجبر الإطار الطبي على نقل الأطفال المرضى إلى القبو لحمايتهم من القصف

أطباء تحت الحصار

الحصار والقصف على حلب الشرقية يزيد من تعميق الأزمة الصحيّة الكبيرة

"نُحاول النوم لنصف ساعة نتقوى بها على إجراء عمليّة جراحيّة أخرى"

قصف جديد على حلب الشرقية يزيد وضع الرعاية الصحية سوءاً

أطباء سوريون مستعدون للعودة إلى حلب الشرقية إذا ما حصلوا على ممر آمن لدخولها

4 مستشفيات تتعرض للهجوم فيما يستمر القصف الصاروخي والمدفعي على منطقة دمشق
اقرأ أكثر حول استهداف المستشفيات

كلمة الدكتورة جوان ليو الرئيسة الدولية لمنظمة أطباء بلا حدود في الاجتماع مع مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة : "أوقفوا هذه الهجمات"

أطباء بلا حدود تطالب بتفسير ما جرى عقب الضربات الجوية المميتة على مستشفى في قندوز

قصفان متتاليان على مستشفى في حمص والمرضى يموتون في طريقهم لتلقي العلاج

إنكار التحالف الذي تقوده السعودية - قصف المستشفى يناقض كافة الحقائق

قصف المستشفيات في حلب الشرقيّة يجبر الإطار الطبي على نقل الأطفال المرضى إلى القبو لحمايتهم من القصف
