وقد تضاعف عدد الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري بأكثر من مرتين خلال السنوات العشر الأخيرة وبشكل أساسي منذ الحرب العالمية الثانية. يفرّ الناس من بلادهم لأسباب عديدة، بما فيها الحرب والاضطهاد والنزاع والكوارث الطبيعية والعوز والقمع.
في تلك الظروف، تتعرض صحة الناس وسلامتهم للخطر كما يمكن أن تتعرض حياة الأشخاص الأكثر حاجة للخطر. إنّ غالبيّة الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري هم من النازحين، ما يعني أنهم لم يعبروا الحدود وبقيوا داخل بلدانهم.
في هذا السياق، تعمل فرق منظمة أطباء بلا حدود جنباً إلى جنب مع الأشخاص المتنقلين في نقاط وصولهم أو على طول مسارات الهروب الخطرة التي يسلكونها، داخل وخارج بلدانهم.
تحت المجهر

ينبغي توفير الرعاية الطبية الطارئة والحماية للمهاجرين الوافدين إلى بنما

وفاة أكثر من 100 شخص خلال أسبوع في وسط البحر الأبيض المتوسط بينما تشيح أوروبا بنظرها عما يحصل

ضرورة إيجاد حلول عاجلة للاجئين في داداب مع اقتراب موعد إغلاق المخيمات

عمليات صد واعتقال تعسفي وأعمال عنف بحق المهاجرين على جزيرة ليسبوس

بعد مرور عام: تزايد الاحتياجات في مقاطعة تويك في جنوب السودان

قادة الاتحاد الأوروبي يواصلون الدفع بسياسات قاتلة للمهاجرين

السوريون في لبنان يعانون للوصول إلى الرعاية الصحية وسط مخاوف من الترحيل

أعداد مقلقة من ضحايا العنف الجنسي في المخيمات المحيطة بغوما

العمال والعاملات المهاجرات في لبنان: الرعاية الصحية في ظل نظام الكفالة

غياب خدمات رعاية الأمومة يُعرض اللاجئات للخطر

على الاتحاد الأوروبي زيادة التدقيق في أنشطة حرس الحدود في دول البلقان
توفير الدعم النفسي لضحايا العنف في المكسيك بمساعدة الحيوانات

أطباء بلا حدود تدين النقص الحاد في المأوى والدعم للمهاجرين المتروكين في أساماكا

حكايا النساء في البحر
