
زامبيا
عملت منظمة أطباء بلا حدود في زامبيا بين عامي 1999 و2013. وفي عام 2016 قدمنا الدعم لوزارة الصحة في مواجهة تفشي الكوليرا.

زيمبابوي
لا يزال الوضع الاقتصادي في البلاد يتدهور ولا تتوفر سوى القليل من الأموال المخصصة للصرف العام والخدمات الاجتماعية. ونتيجةً لهذا يواجه قطاع الصحة تحديات عديدة منها نقص المستلزمات الطبية والأدوية الأساسية.

ساحل العاج
ألحقت الأزمات السياسية والاقتصادية والعسكرية التي حدثت في الفترة من عام 2002 حتى 2010 خسائر فادحة في النظام الصحي في ساحل العاج.

سيراليون
يعاني نظام الرعاية الصحية في سيراليون جراء سنوات من الحرب الأهلية وتفشي الأمراض على غرار الإيبولا وكوفيد-19، وهو ما أدى إلى نقص كبير في عدد العاملين في المجال الصحي.

غينيا
اقرأوا عن أنشطة أطباء بلا حدود في غينيا.

غينيا بيساو
تعد غينيا بيساو من بين أفقر بلدان العالم وأقلها تنمية، وقد فاقمت الاضطرابات السياسية من ضعف النظام الصحي المتداعي في البلاد.

كينيا
نقدم الرعاية للاجئين والناجين من العنف الجنسي والأشخاص الذين يتعاطون المخدرات في كينيا، كما نستجيب للتحديات التي يواجهها قطاع الصحة العامة على غرار فيروس نقص المناعة البشري.

ليبيريا
على الرغم من إعادة بناء الخدمات الصحية تدريجيًا في ليبيريا، تظهر فجوات هامة وواضحة وخصوصًا في مجالي رعاية الأطفال التخصصية والصحة النفسية.

ليسوتو
عادت أطباء بلا حدود إلى ليسوتو لفترة وجيزة في عام 2021 للاستجابة لكوفيد-19.

مالي
لا تزال فرص الحصول على الرعاية الطبية محدودة للغاية في شمال ووسط مالي نظراً لغياب الطواقم والإمدادات الطبية في ظل استمرار الاشتباكات الدائرة بين المجموعات المسلحة رغم اتفاق السلام.

مدغشقر
اقرأوا عن أنشطة أطباء بلا حدود في مدغشقر

ملاوي
في ملاوي التي يعيش فيها ما يقدر بنحو 980,000 مصاب بفيروس نقص المناعة البشرية، تدير منظمة أطباء بلا حدود مشاريع لدعم جهود مكافحة الفيروس.

موريتانيا
توفر منظمة أطباء بلا حدود الرعاية الطبية للاجئي مالي والمجتمعات المضيفة في موريتانيا وقد شهدت خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من عام 2016 أكبر تدفق للاجئين منذ عام 2013.

موزمبيق
أدى نزاع منخفض الحدة اندلع وسط البلاد إلى نزوح السكان إلى مناطق حدودية ما تسبب بصعوبة الحصول على الرعاية الصحية. وقد تضررت خدمات الصحة العامة في ظل انخفاض ميزانية الصحة ما أدى إلى نقص الطواقم وإمدادات الأدوية.
