
موزمبيق
رغم الخطط الطموحة لاتباع برنامج "افحص وابدأ" من أجل توفير علاج فوري لجميع من تثبت إصابتهم بفيروس نقص المناعة البشريّ، إلا أن موزامبيق تواجه مصاعب في استجابتها لوباء يتضرّر منه اليوم 13 في المئة من أفراد الفئة العمرية ما بين 15 و49 عاماً.
ندير أنشطة مستهدفة لتقديم الدعم للمجموعات الأكثر حاجة أو تلك التي تعاني من الوصم بالعار، بما في ذلك مركز لا يحتاج إلى مواعيد في مابوتو للأشخاص الذين يستخدمون المخدرات، وخدمات الرعاية الصحية الجنسية والإنجابية، بما في ذلك اختبارات فيروس نقص المناعة البشري وعلاجه، للعاملات في الجنس والرجال الذين يمارسون الجنس مع الرجال.
في مارس/آذار من عام 2019، تضررت الموزمبيق بإعصار إيداي الذي دمّرالأبنية والبنية التحتية، بما في ذلك نظام إمدادات المياه، وترك وراءه آلاف الأشخاص بحاجة ماسة للمساعدة ومعرضين لخطر الإصابة بأمراض منقولة عبر المياه مثل الكوليرا. أرسلنا عدة فرق إسعافية وإمدادات لتقديم الدعم للاستجابة، التي كانت ما تزال مستمرة حينما ضربت عاصفة استوائية أخرى – إعصار كينيث – شاطئ مقاطعة كابو ديلغادو، في شمال البلد في أوائل مايو/أيار.

"كان الأمر كما لو أننا نعيش نهاية العالم" خلال هجوم في شمال موزمبيق

أعداد الوفيات بسبب الإيدز تواصل ثباتها في ظل نقص اختبارات الكشف عن المرض على مستوى المجتمع المحلي

إعصار كينيث يضرب موزمبيق بعد مرور شهر على إعصار إيداي وأطباء بلا حدود تستجيب

الوضع في موزمبيق يتحول من حالة الطوارئ إلى التعافي

موزمبيق تعلن ظهور حالات الكوليرا في أعقاب إعصار إيداي
