"حتى موظفينا اضطروا إلى لم عائلاتهم والهرب"
أحمد هو مدير صيدلية منظمة أطباء بلا حدود في كلس بتركيا. يعمل حالياً في مشروع التبرعات التي تقدّمها المنظمة بين أدوية وإمدادات طبية إلى أكثر من 15 مستشفىً ومركزاً صحياً داخل سوريا وتوزّع من خلاله المواد المنزلية الأساسية للنازحين داخل البلاد والعالقين في مناطق النزاع. أصوات من الميدان - 11 فبراير/شباط 2016"على تخوم جبهات القتال.. خطرٌ مُحدقٌ يهدد العائلات والأطفال والمسنّين"
مقابلة مع موسكيلدا زانكادا، رئيسة بعثة أطباء بلا حدود في سوريا أصوات من الميدان - 10 فبراير/شباط 2016مقتل ما لا يقل عن عشرة أطفال وجرح ثلاثة آخرين أثناء عودتهم من المدرسة في تعز
وصلنا إلى منطقة الهرير في حي الحوبان الواقع في مدينة تعز يوم الثلاثاء بتاريخ 19 يناير/كانون الثاني بعد أن تلقينا اتصالاً من أحد معارفنا في المنطقة يفيد فيه بأن ضربة جوية قد أصابت طلاباً ومدرساً وأنهم في حاجةٍ إلى دعمنا لعلاج الجرحى. أصوات من الميدان - 21 يناير/كانون الثاني 2016مقابلة مع رئيس بعثة منظمة أطباء بلا حدود
بعد مرور أسبوع من إصابة قذيفة لمستشفى شهارة في مديرية رازح شمال اليمن، وأدّت إلى مقتل ستة أشخاص وجرح سبعة آخرين أصوات من الميدان - 18 يناير/كانون الثاني 2016"لا يمكن لحياتنا أن تتوقف بسبب الحرب"
دُهشت سيلين لانغلوا خلال عملها كمنسقة للطوارئ الطبية مع منظمة أطباء بلا حدود في اليمن لمدة خمسة أشهر من قدرة الناس على المضي قدماً في حياتهم وسط الضربات الجوية والشح في الوقود والمياه. أصوات من الميدان - 22 كانون الأول/ديسمبر 2015"ما يرونه نهاراً، يحلمون ليلاً"
"عقول محتلة" هي سلسة قصص عن مرضى منظمة أطباء بلا حدود المتأثرين بالنزاع الإسرائيلي - الفلسطيني والأشخاص الذين يتلقون المساعدة من أطباء الصحة النفسية في الخليل، القدس الشرقية و قطاع غزة. أصوات من الميدان - 27 نوفمبر/تشرين الثاني 2015طبيب في منظمة أطباء بلا حدود: "لم يخفني وجودي في اليمن، فقد نشأت في منطقة حرب"
في ظل تصاعد حدة الضربات الجوية وتفاقم النزاع بين المجموعات المسلحة في اليمن، توجه الدكتور محمود مينابال من منظمة أطباء بلا حدود لمدة أربعة أشهر إلى تعز في جنوب غرب اليمن، حيث يناضل الطاقم الطبي لإبقاء هذه المستشفيات فاعلة في ظل القتال والقصف وفي ظل النقص الفادح المأساوي في الأدوية والوقود. أصوات من الميدان - 24 نوفمبر/تشرين الثاني 2015العلاج بمضادات الفيروسات مستمر تحت القصف
في أفقر بلدان شبه الجزيرة العربية، يتلقى أكثر من 1300 شخص مصاب بفيروس العوز المناعي البشري/الإيدز العلاج بمضادات الفيروسات القهقرية، نصفهم تقريباً في العاصمة صنعاء. وقد أصبح ضمان استمرار العلاج تحدياً خطيراً منذ اندلاع الحرب في شهر مارس/آذار الماضي.أصوات من الميدان - 29 أكتوبر/تشرين الأول 2015