وقد تضاعف عدد الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري بأكثر من مرتين خلال السنوات العشر الأخيرة وبشكل أساسي منذ الحرب العالمية الثانية. يفرّ الناس من بلادهم لأسباب عديدة، بما فيها الحرب والاضطهاد والنزاع والكوارث الطبيعية والعوز والقمع.
في تلك الظروف، تتعرض صحة الناس وسلامتهم للخطر كما يمكن أن تتعرض حياة الأشخاص الأكثر حاجة للخطر. إنّ غالبيّة الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري هم من النازحين، ما يعني أنهم لم يعبروا الحدود وبقيوا داخل بلدانهم.
في هذا السياق، تعمل فرق منظمة أطباء بلا حدود جنباً إلى جنب مع الأشخاص المتنقلين في نقاط وصولهم أو على طول مسارات الهروب الخطرة التي يسلكونها، داخل وخارج بلدانهم.
تحت المجهر

ينبغي توفير الرعاية الطبية الطارئة والحماية للمهاجرين الوافدين إلى بنما

وفاة أكثر من 100 شخص خلال أسبوع في وسط البحر الأبيض المتوسط بينما تشيح أوروبا بنظرها عما يحصل

ضرورة إيجاد حلول عاجلة للاجئين في داداب مع اقتراب موعد إغلاق المخيمات

تقديم المساعدة والرعايّة الطبيّة للاجئين والمُهاجرين

رغم سياسة العطاء، إلا أن احتياجات اللاجئين الأساسية لا يتم تأمينها

تفشي التهاب الكبد الفيروسي E ووفاة 34 امرأة حامل بسبب مضاعفات المرض

"أنا مدني ولست مقاتلاً، لماذا هاجموني؟"

احتياجات الصحة النفسية في تزايد مستمر بعد سنوات طويلة من الحرب

الضربات الجوية أو حقول الألغام – خياران مُميتان أمام سكان الرقة

الآلاف من الأشخاص معرضون لخطر الإصابة بالكوليرا وسوء التغذية بعد الفرار من الهجمات في يواي ووات

الأمراض وسوء التغذية تفتك بالمخيمات المحيطة بكاليمي

أطباء بلا حدود تواصل تقديم الرعاية الطبية للمهاجرين واللاجئين المحتجزين في طرابلس

لا أستطيع التوقف عن التفكير في ما قد يحصل لأولادي

أكثر من 900 ألف لاجئ من جنوب السودان بحاجة لمساعدات إنسانية
