وقد تضاعف عدد الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري بأكثر من مرتين خلال السنوات العشر الأخيرة وبشكل أساسي منذ الحرب العالمية الثانية. يفرّ الناس من بلادهم لأسباب عديدة، بما فيها الحرب والاضطهاد والنزاع والكوارث الطبيعية والعوز والقمع.
في تلك الظروف، تتعرض صحة الناس وسلامتهم للخطر كما يمكن أن تتعرض حياة الأشخاص الأكثر حاجة للخطر. إنّ غالبيّة الأشخاص الذين تعرضوا للتهجير القسري هم من النازحين، ما يعني أنهم لم يعبروا الحدود وبقيوا داخل بلدانهم.
في هذا السياق، تعمل فرق منظمة أطباء بلا حدود جنباً إلى جنب مع الأشخاص المتنقلين في نقاط وصولهم أو على طول مسارات الهروب الخطرة التي يسلكونها، داخل وخارج بلدانهم.
تحت المجهر

ينبغي توفير الرعاية الطبية الطارئة والحماية للمهاجرين الوافدين إلى بنما

وفاة أكثر من 100 شخص خلال أسبوع في وسط البحر الأبيض المتوسط بينما تشيح أوروبا بنظرها عما يحصل

ضرورة إيجاد حلول عاجلة للاجئين في داداب مع اقتراب موعد إغلاق المخيمات

منظمة أطباء بلا حدود تستقبل عشرات الجرحى عقب هجمات طالت أسواقاً ومناطق سكنية

اللاجئون من مالي مُعرضون لخطر ارتفاع مُعدل سوء التغذية عقب إلغاء المساعدات الغذائية

قادة الاتحاد الأوروبي يقودون أزمة الهجرة على الشواطئ الأوروبية

تزايد أعداد العراقيين المحتاجين إلى مساعدات إنسانية

نزوح دائم للعائلات في ولاية أعالي النيل

أطباء بلا حدود تدعو إلى عمليات بحث وإنقاذ واسعة

زيادة خطيرة في أعداد اللاجئين القادمين إلى الجزر اليونانية وحاجة ماسة لمساعدتهم طارئة

الإمدادات الطبية والطواقم الصحية الضرورية غير قادرة على بلوغ المناطق المتضررة جراء النزاع

أربعة أعوام من عمر النزاع السوري، وضيق سبل الوصول يشل المساعدات الإنسانية

اللاجئون السوريون: "أزمة لا يجب أن تذهب طي النسيان!"

من سيئ إلى أسوأ
