أطباء بلا حدود تدين الضربات الجوية التي استهدفت حفل زفاف في حجة
استقبلت منظمة أطباء بلا حدود 63 إصابة في مستشفى تدعمه المنظمة في محافظة حجّة، وذلك عقب سلسلة من الضربات الجوية من قبل التحالف السعودي الإماراتي على حفل زفاف في ليل الأحد 22 نيسان \ أبريل بقرية نائية وفقيرة في مديرية بني قيس في اليمن. بيان صحفي - 25 يونيو/حزيران 2018الوقت ينفد بالنسبة لـ800 مهاجر ولاجئ محتجزون في مركز احتجاز في زوارة
تشعر منظمة أطباء بلا حدود بقلق بالغ إزاء مصير حوالي 800 مهاجر ولاجئ تم احتجازهم في مركز احتجاز مكتظ جدا في مدينة زوارة ، على بعد 100 كيلومتر غرب طرابلس. تصريح - 25 يونيو/حزيران 2018أطباء بلا حدود تسدل الستار على مشروعها في الرمثا
عد أكثر من أربع سنوات من القيام بالأنشطة الطارئة المنقذة للحياة، والتي تم فيها تقديم العلاج الطبي لأكثر من 2.700 جريح حرب سوري، اتخذت منظمة أطباء بلا حدود القرار الصعب بإغلاق مشروع الرمثا الجراحي في شمال الأردن. ويأتي القرار في ضوء الانخفاض الحاد في عدد الجرحى السوريين الذين تتم إحالتهم من جنوب سوريا إلى مستشفى الرمثا منذ إنشاء منطقة خفض التوتر في يوليو/تموز من العام الماضي. تحديث حول مشروع - 25 يونيو/حزيران 2018أطباء بلا حدود تقدّم الدعم للمستشفيات التي تعالج الجرحى القادمين من الحديدة
في يوم الأربعاء 13 يونيو/حزيران، أطلقت القوات الموالية للرئيس هادي، المدعوم من قبل التحالف الدولي الذي تقوده السعودية والإمارات، هجوماً عسكرياً على الحديدة، التي يعدّ مرفؤها الاستراتيجي الواقع على البحر الأحمر أحد شرايين الحياة الأساسية القليلة المتبقية للسكان المقيمين في شمال اليمن. تحديث حول مشروع - 25 يونيو/حزيران 2018إصابة العشرات من المهاجرين و طالبي اللجوء إثر اطلاق النار عليهم بعد محاولتهم الهرب من ظروف الاعتقال المرعبة
نجح عدد كبير من المهاجرين واللاجئين في الهرب من تجار البشر الذين كانوا يحتجزونهم في سجن سري في غرب منطقة بني وليد في ليبيا. بيان صحفي - 13 يونيو/حزيران 2018وسط الغبار واليأس، الانتظار هو الخيار الوحيد أمام النازحين داخل سوريا
خلال السنوات السبع الأخيرة، ينبت محصول جديد في حقول إدلب، شمال سوريا. ما بين التلال المتموجة وحقول الزيتون، تنبثق الخيم المتدلية من الأرض لتأوي مئات الآلاف من السوريين الذين فروا من عمليات القتال. "إنه النزوح الرابع لنا"، هذا ما يقوله سليمان، الذي أتى من ريف حماه الشرقي. يشرح لنا كيف أجبرته الحرب على التنقل من مكان إلى آخر قبل بقائه منذ أربعة أشهر في هذه الخيمة البيضاء، الملطخة بلون التراب الأحمر، مع زوجته وأطفاله الأربعة. "حين حضرنا في بادئ الأمر إلى هنا، قدّمت لنا بعض المنظمات المساعدة، لكن الآن ومنذ ثلاثة أشهر، لم يبقَ لدينا شيء."تحديث حول مشروع - 8 يونيو/حزيران 2018