ونشهد ارتفاعًا في مستوى العنف ضد المدنيين، في حين أن النظام الصحي غالبًا ما يكون مثقلًا في بعض المناطق مع حدوث بعض الهجمات على المرافق والعاملين في مجال الرعاية الصحية.
دفع انعدام الأمن والعنف العشوائي نحو 1.4 مليون شخص لترك منازلهم في بوركينا فاسو، ويعيش الكثيرون منهم في ملاجئ مؤقتة في ظلّ محدودية وصولهم للمياه والغذاء وخدمات الرعاية الصحية. ولذلك زادت منظمة أطباء بلا حدود من أنشطتها في البلاد منذ عام 2019 نظرًا لتفاقم أزمة النزوح.
وبالإضافة إلى العنف، تواجه البلاد مشاكل صحية هائلة على غرار الملاريا وانعدام الأمن الغذائي والفقر.