اطّلعوا على أبرز الأزمات المطوّلة التي عملنا فيها والتحديات التي تهدد قدرتنا على توفير الرعاية للمرضى.
أزمة اللاجئين الروهينغا
هرب عدد هائل يقدر بنحو 700 ألف شخص من الروهينغا من ميانمار إلى بنغلاديش منذ 25 أغسطس/آب 2017. يعيش اليوم في كوكس بازار أكثر من 900 ألف لاجئ روهينغا في مخيمات اللاجئين في ظلّ ظروف معيشية سيئة للغاية.
أزمة بحيرة تشاد
أجبر النزاع المسلح أكثر من 2.5 مليون شخص على الفرار من ديارهم في منطقة حوض بحيرة تشاد. وقد أدى العنف والنزوح القسري المتكرر إلى تدمير قدرة الناس على إعالة أنفسهم.
الاستجابة للزلازل في تركيا وسوريا
اطلعوا على أحدث المعلومات حول الاستجابة الطارئة للزلازل في تركيا وسوريا.
الحرب في أوكرانيا
في أواخر شهر فبراير/شباط 2022، أدت الهجمات التي نفذتها القوات الروسية على عدة مدن في أوكرانيا إلى إلى فرار 5.8 مليون شخص ليصبحوا لاجئين.
النزاع في السودان
اقرأ المزيد حول استجاباتنا للنزاع في السودان
الهجرة عبر البحر الأبيض المتوسط
كل عام، يحاول آلاف الأشخاص الفارين من الحرب والاضطهاد والفقر في بلادهم الإقدام على رحلة خطيرة عبر البحر الأبيض المتوسط. وفي مثل هذه الرحلات، يتم فقدان عدد لا يحصى من الأرواح.
الهجرة من أمريكا الوسطى
يفرّ كل عام حوالى 500,000 شخصٍ من العنف والفقر في السلفادور وغواتيمالا وهندوراس ويتوجّهون شمالًا عبر المكسيك بحثًا عن بر الأمان. فالمستويات العالية من العنف في المثلث الشمالي لأميركا الوسطى أشبه بالعنف المنتشر في مناطق الحرب حيث تعمل منظّمة أطبّاء بلا حدود منذ عقود.
الهجوم على مرافق الرعاية الطبية
في سوريا وجنوب السودان واليمن وأفغانستان وغيرها من البلدان، تعرّضت المرافق الصحية للهجمات والنهب والتدمير.
تفشي الإيبولا في الكونغو الديمقراطيّة
منذ مارس/آذار 2018، شهدت جمهورية الكونغو الديمقراطية تفشيات متتالية للإيبولا. وفي أكتوبر/تشرين الأول 2021، أعلنت السلطات عن تفشّ جديد للإيبولا، وهو التفشي الثالث عشر في البلاد خلال حوالي 40 عاماً.
حرب غزة وإسرائيل
تعرف على استجابة فرق منظمة أطباء بلا حدود للحرب بين حماس وإسرائيل في غزة، فلسطين.
مرض الكورونا كوفيد-19
كوفيد 19 هو مرض يسببه فيروس كورونا المستجد، وهو فيروس معدي جديد من عائلة فيروسات كورونا. اقرأوا آخر المستجدات من البلدان التي تستجيب فيها أطباء بلا حدود لتفشي فيروس الكورونا.
المساعدة الطبية الإنسانية المستقلة
نقدّم المساعدات الطبيّة إلى الأشخاص المتضررين من النزاعات والأوبئة والكوارث أو المحرومين من الرعاية الصحية. تتكوّن طواقمنا من عشرات الآلاف من المهنيين الصحيين والموظفين اللوجستيين والإداريين – ويُعيَّن معظمهم محليًا. يرتكز عملنا على الأخلاقيات الطبيّة ومبادئ الاستقلالية والحياد. نحن منظمة لا تتوخى الربح وذات حكم ذاتي وقائمة على الأعضاء.
للمزيد من المعلومات